Keine exakte Übersetzung gefunden für طائفة من الليل
Geografie
Politik
Religion
Botanik
Übersetzen Deutsch Arabisch طائفة من الليل
Deutsch
Arabisch
relevante Treffer
- mehr ...
-
Klasse {Biologie}, {Geografie}طائِفَةٌ {تصنيف}، {جغرافيا}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
طَائِفة [ج. طوائف]mehr ...
-
طَائِفة [ج. طوائف]mehr ...
-
طَائِفة [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
طائِفَةٌ [ج. طوائف]mehr ...
-
ميليشيات طائفة {سياسة}mehr ...
- mehr ...
-
طائفة السبتية {دين}mehr ...
-
طائفة دينية {دين}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
طائفة دينية أو عقائدية {دين}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
شب الليل {نبات}mehr ...
- mehr ...
Textbeispiele
-
So mache dich mit den Deinen in einer Phase der Nacht auf ; und niemand von euch wende sich um , außer deiner Frau . Gewiß , was jene dort treffen wird , das wird auch sie treffen .« قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك » بسوء « فأسرِ بأهلك بقطع » طائفة « من الليل ولا يلتفت منكم أحد » لئلا يرى عظيم ما ينزل بهم « إلا امرأتُك » بالرفع بدل من أحد وفي قراءة بالنصب استثناء من الأهل أي فلا تسر بها « إنه مصيبها ما أصابهم » فقيل لم يخرج بها وقيل خرجت والتفتت فقالت واقوماه فجاءها حجر فقتلها ، وسألهم عن وقت هلاكهم فقالوا « إن موعدهم الصبح » فقال أريد أعجل من ذلك قالوا « أليس الصبح بقريب » .
-
Und verrichte das Gebet an den beiden Tagesenden und in den Stunden der Nacht , die dem Tage näher sind . Wahrlich , die guten Taten tilgen die bösen .( وأقم الصلاة طرفي النهار ) الغداة والعشي أي : الصبح والظهر والعصر ( وزلفا ) جمع زلفة أي : طائفة ( من الليل ) المغرب والعشاء ( إن الحسنات ) كالصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ) الذنوب الصغائر نزلت فيمن قبل أجنبية فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألي هذا ؟ فقال " " لجميع أمتي كلهم " " رواه الشيخان ( ذلك ذكرى للذاكرين ) عظة للمتعظين .
-
So zieh mit deinen Angehörigen in einem Teil der Nacht fort , und niemand von euch soll sich umwenden - außer deiner Frau ! Gewiß , es wird sie treffen , was jene trifft .« قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك » بسوء « فأسرِ بأهلك بقطع » طائفة « من الليل ولا يلتفت منكم أحد » لئلا يرى عظيم ما ينزل بهم « إلا امرأتُك » بالرفع بدل من أحد وفي قراءة بالنصب استثناء من الأهل أي فلا تسر بها « إنه مصيبها ما أصابهم » فقيل لم يخرج بها وقيل خرجت والتفتت فقالت واقوماه فجاءها حجر فقتلها ، وسألهم عن وقت هلاكهم فقالوا « إن موعدهم الصبح » فقال أريد أعجل من ذلك قالوا « أليس الصبح بقريب » .
-
Und verrichte das Gebet an beiden Enden des Tages und in Stunden der Nacht . Die guten Taten lassen die bösen Taten vergehen .( وأقم الصلاة طرفي النهار ) الغداة والعشي أي : الصبح والظهر والعصر ( وزلفا ) جمع زلفة أي : طائفة ( من الليل ) المغرب والعشاء ( إن الحسنات ) كالصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ) الذنوب الصغائر نزلت فيمن قبل أجنبية فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألي هذا ؟ فقال " " لجميع أمتي كلهم " " رواه الشيخان ( ذلك ذكرى للذاكرين ) عظة للمتعظين .
-
So zieh mit deinen Angehörigen in einem Teil der Nacht fort , und keiner von euch soll sich umdrehen . Ausgenommen deine Frau ; treffen wird sie das , was ihnen zustoßen wird .« قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك » بسوء « فأسرِ بأهلك بقطع » طائفة « من الليل ولا يلتفت منكم أحد » لئلا يرى عظيم ما ينزل بهم « إلا امرأتُك » بالرفع بدل من أحد وفي قراءة بالنصب استثناء من الأهل أي فلا تسر بها « إنه مصيبها ما أصابهم » فقيل لم يخرج بها وقيل خرجت والتفتت فقالت واقوماه فجاءها حجر فقتلها ، وسألهم عن وقت هلاكهم فقالوا « إن موعدهم الصبح » فقال أريد أعجل من ذلك قالوا « أليس الصبح بقريب » .
-
Und verrichte das Gebet an beiden Enden des Tages und zu Nachtzeiten . Die guten Taten vertreiben die Missetaten .( وأقم الصلاة طرفي النهار ) الغداة والعشي أي : الصبح والظهر والعصر ( وزلفا ) جمع زلفة أي : طائفة ( من الليل ) المغرب والعشاء ( إن الحسنات ) كالصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ) الذنوب الصغائر نزلت فيمن قبل أجنبية فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألي هذا ؟ فقال " " لجميع أمتي كلهم " " رواه الشيخان ( ذلك ذكرى للذاكرين ) عظة للمتعظين .
-
Wir sind doch Gesandte deines HERRN , sie werden dir nichts antun können . Also brich nachts mit deiner Familie auf und keiner von euch soll sich umsehen - außer deiner Ehefrau , denn gewiß , sie wird das treffen , was diese trifft .« قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك » بسوء « فأسرِ بأهلك بقطع » طائفة « من الليل ولا يلتفت منكم أحد » لئلا يرى عظيم ما ينزل بهم « إلا امرأتُك » بالرفع بدل من أحد وفي قراءة بالنصب استثناء من الأهل أي فلا تسر بها « إنه مصيبها ما أصابهم » فقيل لم يخرج بها وقيل خرجت والتفتت فقالت واقوماه فجاءها حجر فقتلها ، وسألهم عن وقت هلاكهم فقالوا « إن موعدهم الصبح » فقال أريد أعجل من ذلك قالوا « أليس الصبح بقريب » .
-
Und verrichte ordnungsgemäß das rituelle Gebet an beiden Enden der Tageszeit und an einem dem Tag näher gelegenen Teil der Nacht ! Gewiß , die gottgefälligen guten Taten tilgen die gottmißfälligen Taten .( وأقم الصلاة طرفي النهار ) الغداة والعشي أي : الصبح والظهر والعصر ( وزلفا ) جمع زلفة أي : طائفة ( من الليل ) المغرب والعشاء ( إن الحسنات ) كالصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ) الذنوب الصغائر نزلت فيمن قبل أجنبية فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألي هذا ؟ فقال " " لجميع أمتي كلهم " " رواه الشيخان ( ذلك ذكرى للذاكرين ) عظة للمتعظين .
-
Für diejenigen aber , die böse Taten begangen haben , ist eine Strafe in gleichem Ausmaße ( wie dem der bösen Taten ) bereitet . Schmach wird sie bedecken ; keinen Schutz werden sie vor Allah haben , ( und es soll so sein , ) als ob ihre Gesichter mit Fetzen einer finsteren Nacht bedeckt wären .والذين عملوا السيئات في الدنيا فكفروا وعصَوا الله لهم جزاء أعمالهم السيئة التي عملوها بمثلها من عقاب الله في الآخرة ، وتغشاهم ذلَّة وهوان ، وليس لهم مِن عذاب الله مِن مانع يمنعهم إذا عاقبهم ، كأنما أُلبست وجوههم طائفة من سواد الليل المظلم . هؤلاء هم أهل النار ماكثون فيها أبدًا .
-
Für diejenigen aber , die böse Taten erwerben , ist der Lohn einer bösen Tat ein Gleiches , und Erniedrigung wird sie bedecken - sie haben vor Allah nichts , das sie schützen könnte - , als ob ihre Gesichter von Stücken finsterer Nacht überdeckt wären . Das sind die Insassen des ( Höllen)feuers ; ewig werden sie darin bleiben .والذين عملوا السيئات في الدنيا فكفروا وعصَوا الله لهم جزاء أعمالهم السيئة التي عملوها بمثلها من عقاب الله في الآخرة ، وتغشاهم ذلَّة وهوان ، وليس لهم مِن عذاب الله مِن مانع يمنعهم إذا عاقبهم ، كأنما أُلبست وجوههم طائفة من سواد الليل المظلم . هؤلاء هم أهل النار ماكثون فيها أبدًا .